جميل صدقي الزهاوي - صفي الدين الحلي هو:عبدالعزيز بن سرايا بن أبي القاسم السنبسي الطائي و الملقب بصفي الدين الحلي( 1277- 1349 م ) شاعر عربي نظم بالعاميةوالفصحى، ينسب إلى مدينة الحلة
![عالم الأدب on Twitter: "إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ، وفي مَحَبّتكَ العُشّاقُ قد عُذِرُوا وجنة ُ الحسنِ في خديكَ موثقة ونارُ حبكَ لا تبقي ولا تذرُ — صفي الدين الحلي #الحب #الغزل # عالم الأدب on Twitter: "إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ، وفي مَحَبّتكَ العُشّاقُ قد عُذِرُوا وجنة ُ الحسنِ في خديكَ موثقة ونارُ حبكَ لا تبقي ولا تذرُ — صفي الدين الحلي #الحب #الغزل #](https://pbs.twimg.com/media/D1JI1x-X4AA2PFv.jpg)
عالم الأدب on Twitter: "إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ، وفي مَحَبّتكَ العُشّاقُ قد عُذِرُوا وجنة ُ الحسنِ في خديكَ موثقة ونارُ حبكَ لا تبقي ولا تذرُ — صفي الدين الحلي #الحب #الغزل #
![شعر صفي الدين الحلي - ما للمدامع لا تطفي لظى كبدي - عالم الأدب | Arabic quotes, Arabic love quotes, Love quotes شعر صفي الدين الحلي - ما للمدامع لا تطفي لظى كبدي - عالم الأدب | Arabic quotes, Arabic love quotes, Love quotes](https://i.pinimg.com/originals/86/d6/77/86d6776e716c663e09452017fed7b38a.jpg)
شعر صفي الدين الحلي - ما للمدامع لا تطفي لظى كبدي - عالم الأدب | Arabic quotes, Arabic love quotes, Love quotes
![ديوان صفي الدين الحلي (677 ه - 750 ه) - النصوص الصحيحة الكاملة أشعاره, رسائله, أزجاله - المجلد الأول (كتاب إلكتروني) - صفي الدين الحلي | أبجد ديوان صفي الدين الحلي (677 ه - 750 ه) - النصوص الصحيحة الكاملة أشعاره, رسائله, أزجاله - المجلد الأول (كتاب إلكتروني) - صفي الدين الحلي | أبجد](https://cdn.abjjad.com/pub/92b1adfa-fb6a-4bf5-8e45-a7966b51cee4.png)
ديوان صفي الدين الحلي (677 ه - 750 ه) - النصوص الصحيحة الكاملة أشعاره, رسائله, أزجاله - المجلد الأول (كتاب إلكتروني) - صفي الدين الحلي | أبجد
![عالم الأدب on Twitter: "حتى بَدا فَلَقُ الصّباحِ، فَراعَهُ؛ إنّ الصباح هوَ العدوُّ الأزرقُ فهُناكَ أومَا للوَداعِ مُقَبِّلاً كفّيّ، وهيَ بذَيلِهِ تَتَعَلّقُ يا مَنْ يُقَبّلُ للوَداعِ أنامِلي! إنّي إلى تَقبيلِ ثَغرِكَ أشوَقُ — عالم الأدب on Twitter: "حتى بَدا فَلَقُ الصّباحِ، فَراعَهُ؛ إنّ الصباح هوَ العدوُّ الأزرقُ فهُناكَ أومَا للوَداعِ مُقَبِّلاً كفّيّ، وهيَ بذَيلِهِ تَتَعَلّقُ يا مَنْ يُقَبّلُ للوَداعِ أنامِلي! إنّي إلى تَقبيلِ ثَغرِكَ أشوَقُ —](https://pbs.twimg.com/media/D_3HzPWXYAANPsc.jpg)